Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
الاستاذ الدكتور هاني الياس خضر الحديثي في سطور أكمل دراسته ألأبتدائية ثم الثانوية في مدينتي عانة -الانبار- ومحافظة بابل (الحلة). حاصل على شهادة بكلوريوس قانون من جامعة بغداد 1976 و دراسات دولية من الجامعة المستنصرية 1981 ثم الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة بغداد 1995م. بدأ حياته البحثية في شؤون باكستان في معهد الدراسات الاسيوية والافريقية -الجامعة المستنصرية-عام 1983 ورئيسا لقسم الدراسات الاسيوية -مركز الدراسات الدولية بجامعة بغداد -عقد التسعينات ثم عميدا لكلية العلوم السياسية في الجامعة عام 2000م و مستشارا لرئيس جامعة بغداد ثم سفيرا في وزارة الخارجية العراقية. حصل على شهادة الاستاذ الاول في العلوم السياسية عام 1999 و نال وسام قائد اعظم محمد علي جناح مؤسس دولة باكستان لعام 2000م. أستاذ زائر في جامعات ومعاهد ومراكز عربية (القاهرة،دمشق،طرابلس،بيروت) ثم استاذ زائر في جامعة جينا فردرش شيلر الالمانية. وشارك في عدد من المؤتمرات داخل وخارج العراق. ثمانية كتب منشورة مشار لها في الصفحة الاخيرة من الكتاب ( مذكرات شخصية ،مسارات وسفر )، وعدد مهم من البحوث والمقالات داخل العراق وخارجه. مؤسس قسمين للعلاقات الدولية في جامعتي حياة (نولج)و بيان في اربيل وعميدا لكلية القانون والعلاقات الدولية فيها للفترة (2011-2015) . مسارات ،سفر ، رؤية سياسية ... تجربة ودروس
هل تعتقد أنه يجب على الناس انتخاب حكومتهم بدلاً من طاعتها بصورة عمياء؟ وهل تعتقد أن الشخص يجب أن يختار مهنته بدلاً من الانتماء بالولادة لطبقة ما؟ وهل تعتقد أن الشخص يجب أن يختار زوجته بدلاً من الزواج بحسب اختيار وقرار من والديه؟ إذا أجبت بنعم على الأسئلة الثلاثة فتهانينا أنت ديمقراطي! الديمقراطية تدافع عن حرية الإنسان لأنها تفترض أن الناس كيانات فريدة تتمتع بالعقل ومن الناحية النظرية بالإرادة حرة، وهذا هو ما يجعل المشاعر الإنسانية والقرارات أعلى سلطة أخلاقية وسياسية في العالم ولكن ولسوء الحظ فأن الإرادة الحرة ليست حقيقة علمية وإنما أسطورة.
يطرح هذا الكتاب تحدياً جديداً أمام الباحثين والمفسرين وقراءِ التاريخ. إذ أنَّه ينطلق من نظريةٍ تنسف المتداول ابتداءً من مكان نزول التوراة، والمكان الذي انفلق عنده البحر لكي يعبره بنو إسرائيل. بل إنّه يتحدى الإعتقاد السائد بأن يكون رمسيس الثاني هو فرعون موسى الذي "غشيه من اليمِّ ما غشيه" وهو يقدم قراءةً متأنية لآيات القرآن الكريم التي تناولت قصة موسى وفرعون ومصائر بني إسرائيل وترحالهم، ويتتبع من الخطوات ما لم يتتبعه كثيرٌ من الباحثين الذين سبقوه. (الناشر)
يسرد هذا الكتاب قصة صراعات المصالح الأولى في القارة الأوروبية، وكيف امتدت لتتحول الى حرب يخوض غمارها العالم كله. كما يكشف عن الأسس الى انبثقت منها النزعات الاستعمارية والسعي الى احتكار التجارة، وكيف تحولت النزاعات التجارية الى حروب تلتهم الملايين من البشر. الكثير من صفحات هذه القصة ما يزال مجهولا أو غامضا أو لم يحظ بالإهتمام الكافي لمعرفة الأرضية التي تقف عليها نزاعات المصالح في عالمنا الراهن. إنها القصة ذاتها، والعالم نفسه، وإن اختلفت الأدوات والمظاهر. وهي قصة تاريخ دام وأسود. الناشر دار إي-كتب
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.