Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
العقيدة الدينية ليست وليدة اللحظة، بل هي متوارثة يأخذها الخلف عن السلف. تحافظ على أركانها الرئيسية وخطوطها العريضة، وقد يقوم كل جيل بتعديلها وتطويرها وتطويعها بما يتماشى مع التغيرات الاجتماعية، والحقبة التاريخية التي تمر فيها. هذا الكلام يصح على عقائد المجتمعات البدائية والديانات الوضعية كـ(عبادة الأرواح، والتوتمية، والبوذية، والكونفوشية، والزرادشتية، والسيخية، والطاوية... إلخ)، فالحضارات القديمة خلَّفت وراءها تراثًا تاريخيًا حافلًا بالآثار، والوثائق، والرموز التي تعكس معتقداتها وطقوسها وتوضح مراحل التطور والتغير التي مرت بها أديانها. أما الدين الإسلامي فهو خلاف ذلك تمامًا؛ أركان عقيدته واضحة وضوح الشمس في كبد السماء، ثابتة لا تتبدل ولا تتغير بتبدل وتغير الزمان والمكان، لكن الذي يتغير ويطوَّع مع الواقع الاجتماعي هو الجانب الفقهي الذي ينظم شؤون الناس وحياتهم. خلاصة القول العقيدة توضح طبيعة العلاقة بين الإنسان والعالم الغيبي، وترسم له تصور عن الأشياء الغيبية والمقدسة.
هذا كتاب ليس كمثله كتاب عن العقل والدماغ والذكاء الاصطناعي. أنه جولة شائقة وشاملة في مختلف العلوم والنظريات التي بحثت في هذا الموضوع المعاصر الهام وعن اسقاطاته المستقبلية. يقدم مؤلف الكتاب الدكتور المنجد، وهو أكاديمي بارز في مجال العلوم والتكنولوجيا على المستوى العربي، عملا موسوعيا يضم أفضل ما يمكن أن يقدمه مؤلف واسع المعرفة. ويستطيع القارئ أن يدرك على الفور أنه ثمرة جهد استغرق سنوات. أما المحصلة فقد جاءت شديدة الغنى، حتى أن القارئ لن يعرف عن ماهية العقل، وتكوين الذكاء وآليات عمله وأبعاد الحوسبة والذكاء الاصطناعي، في أي كتاب باللغة العربية بأفضل مما يمكن أن يعرفه من هذا الكتاب.
مزيج من وقع الدهشة والترقب والحيرة والتأمل هو ما يصنع من هذا العمل الفريد قيمته الأدبية الخلاقة. إنها ذكريات، ولكنها تتحدى السرد لتكشف عن ما يتجاوزها بكثير. وكان من الطبيعي للجزء الأول من هذا الكتاب "جبال الأغاني والأنين" ، أن يأتي مثيرا بالمقدار نفسه. قال بعض قرائه إنه ـ "يعيد النسغ إلى مكانه مزهرًا، والحجر إلى مدماكه القديم، وإلى النار لحظة انبعاثها" ـ "خلجات واختناقات قهر، دموع، ابتسامات وانفلات ضحكات.. تضاهي ما قدمه رسول حمزاتوف". ـ "تحفة فنية بما يحتويه من تفاصيل لا ترسم الصورة الحقيقية للواقع فحسب، بل وتفوح منها حتى الروائح". ـ "صائغ الذهب يشتغل بالذهب، والرسام بالريشة والألوان، لكن منير شحود اشتغل على هذه اللوحة - الكتاب بالكلمات". وثمة ما هو أكثر... أما الأكثر فالكتاب نفسه.
مزيج من وقع الدهشة والترقب والحيرة والتأمل هو ما يصنع من هذا العمل الفريد قيمته الأدبية الخلاقة. إنها ذكريات، ولكنها تتحدى السرد لتكشف عن ما يتجاوزها بكثير. وكان من الطبيعي للجزء الأول من هذا الكتاب "جبال الأغاني والأنين" ، أن يأتي مثيرا بالمقدار نفسه. قال بعض قرائه إنه ـ "يعيد النسغ إلى مكانه مزهرًا، والحجر إلى مدماكه القديم، وإلى النار لحظة انبعاثها" ـ "خلجات واختناقات قهر، دموع، ابتسامات وانفلات ضحكات.. تضاهي ما قدمه رسول حمزاتوف". ـ "تحفة فنية بما يحتويه من تفاصيل لا ترسم الصورة الحقيقية للواقع فحسب، بل وتفوح منها حتى الروائح". ـ "صائغ الذهب يشتغل بالذهب، والرسام بالريشة والألوان، لكن منير شحود اشتغل على هذه اللوحة - الكتاب بالكلمات". وثمة ما هو أكثر... أما الأكثر فالكتاب نفسه.
هذا عمل ولد من رحم أصيل ونقي، ليأخذ قارئه الى عالم الغيب. يدخل من باب الأساطير الى منتهى يختلط فيه الخيال بالواقع، الجن بالملائكة، الدنيا بالآخرة، حتى لكأنها رواية وجود كلي. يضيع المادي فيه ليبقى الأصل. وهل للمادي أن يكون ألا ظلا لحقيقة أخرى؟ المؤلف إنما يبحث عنها، ويأخذك الى عالمها، ويجول بك في أطراف شتى، ليسبر غور بعض أسرارها، من دلائل بعض ما قدم الأثر المقدس على الأقل، ومما نسج الخيال من واقع، تعرفه ولا تراه، ثم تراه ولا تعرفه. إنها رواية، ليس كمثلها، عمل، لأن روايها آثر أن يبدأ من أصيل. (الناشر)
هل تعتقد أنه يجب على الناس انتخاب حكومتهم بدلاً من طاعتها بصورة عمياء؟ وهل تعتقد أن الشخص يجب أن يختار مهنته بدلاً من الانتماء بالولادة لطبقة ما؟ وهل تعتقد أن الشخص يجب أن يختار زوجته بدلاً من الزواج بحسب اختيار وقرار من والديه؟ إذا أجبت بنعم على الأسئلة الثلاثة فتهانينا أنت ديمقراطي! الديمقراطية تدافع عن حرية الإنسان لأنها تفترض أن الناس كيانات فريدة تتمتع بالعقل ومن الناحية النظرية بالإرادة حرة، وهذا هو ما يجعل المشاعر الإنسانية والقرارات أعلى سلطة أخلاقية وسياسية في العالم ولكن ولسوء الحظ فأن الإرادة الحرة ليست حقيقة علمية وإنما أسطورة.
يسرد هذا الكتاب قصة صراعات المصالح الأولى في القارة الأوروبية، وكيف امتدت لتتحول الى حرب يخوض غمارها العالم كله. كما يكشف عن الأسس الى انبثقت منها النزعات الاستعمارية والسعي الى احتكار التجارة، وكيف تحولت النزاعات التجارية الى حروب تلتهم الملايين من البشر. الكثير من صفحات هذه القصة ما يزال مجهولا أو غامضا أو لم يحظ بالإهتمام الكافي لمعرفة الأرضية التي تقف عليها نزاعات المصالح في عالمنا الراهن. إنها القصة ذاتها، والعالم نفسه، وإن اختلفت الأدوات والمظاهر. وهي قصة تاريخ دام وأسود. الناشر دار إي-كتب
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.