Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
دعوة للتفاؤل والفرح والانطلاق بالرغم من كل ما حولنا من الإحباطات والمعوقات والأشرار بأسلوب سلسٍ ورقيق،كما أن فيه سبل الانشغال بما نحب وما لا نحب لنبقى سعداء،كما أن فيه سبل تعافي من كل المعوقات .فلنفرح ما دام في الكون نجم يسطع.
إلى دمْعةٍ في مَهبِّ الجراحِتدَلّتْ، على حزْنِها صَادقةْ!!إلى عَابرٍ في الغَرامِ انْكساراًولمّا تزلْ.. رُوحُهُ شَاهِقةْإلى مَنْ يُصادقُ دمْعَ المَنافيلكي يلْتقي في الأسى خَالقَهْإلى ورْدةٍ في فيافي المَجَازِتُنـــــازعُ أشْواكَها المَارِقةْ
في الأوقات الصعبة، حين يضيق العالم، وتتعقَّد سبل العيش، وتكبر التحديات، وتتعاظم المخاوف، ويتفاقم اليأس، وينسدُّ الأفق؛ أيكون المسرح ذا جدوى إن لم يحيي الأمل، ويحفز إرادة الحياة، ويعطي قيمةً للعمل من أجل غدٍ أفضل؟هل يزيِّف المسرح الحقيقة، أو يقفز على الواقع؛ حين يساعد الناس على الإيمان بأنفسهم، ويشجعهم على تخطي الأزمات،
لماذا لم تحصل الأمّة الآشوريّة على حريّتها بالرّغم من مئات السنين من النّضال؟ لماذا أخفقت الحركة القومية الآشوريّة في تحقيق أيّ تقدّم، وما هي الأسباب التي أدّت إلى شللها وضعفها؟ ليس الأمر حديثاً بل إنّه قديم قدم الحركة القومية الآشوريّة نفسها. لقد حاول الكثير من المثقفين الآشوريين حلّ هذا اللغز، وقد حدث الكثير خلال ما ينوف عن أكثر من مائة عام منذ ظهور الحركة القوميّة الآشوريّة. لقد استمرّ تراجع الشعب باطّراد ودفع ذلك الأجيال الجديدة للعودة إلى القضيّة، فعندما ننظر إلى التّاريخ من منظور جديد نستطيع أن نجد نموذجاً يحلّ هذا اللغز، ويقودنا إلى المستقبل الذي فقدنا الأمل في تحقيقه لزمن طويل.
يطرح هذا الكتاب تحدياً جديداً أمام الباحثين والمفسرين وقراءِ التاريخ. إذ أنَّه ينطلق من نظريةٍ تنسف المتداول ابتداءً من مكان نزول التوراة، والمكان الذي انفلق عنده البحر لكي يعبره بنو إسرائيل. بل إنّه يتحدى الإعتقاد السائد بأن يكون رمسيس الثاني هو فرعون موسى الذي "غشيه من اليمِّ ما غشيه" وهو يقدم قراءةً متأنية لآيات القرآن الكريم التي تناولت قصة موسى وفرعون ومصائر بني إسرائيل وترحالهم، ويتتبع من الخطوات ما لم يتتبعه كثيرٌ من الباحثين الذين سبقوه. (الناشر)
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.