Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
ما دفعني إلى تسجيل هذه الشهادة على العصر حرب (طوفان الأقصى) التي أكدت ان القضية لن تموت وإن مات الرجال الشهداء يفتحون الطريق لأجيال جديدة. ولن أنسى ما قاله لوفدنا أحد الفدائيين في زيارتنا لقطاع غزة عام ١٩٦٢ وقد سجلتها في القصيدة "من خط النار" قال لنا نحن نخشى أن ينقرض هذا الجيل ويأتي بعدنا جيل لا يعرف القضية ولا تضاريس المنطقة وجغرافيا الجبال". وكانت الملصقات التي تحمل شعار (الزمن عدوك يا لاجئ) تملأ شوارع قطاع غزة وكأنما كتب الله للقضية أن تعيش على نيران الحروب اللاحقة ووقودها (أطفال الحجارة) وأراد للحجارة أن تتحول إلى صواريخ بالستية وطائرات مسيرة، وأن تتحول الحرب من ردود الفعل إلى قوة المبادرة بالفعل، و يتحول (طوفان الأقصى) إلى إعصار تسونامي ينسف كل السواتر و العقبات ويكشف كل الدسائس والمؤامرات ويعري كل المواقف والادعاءات ويسقط ورقة التوت عن عورة العالم الحر المتآمر و ضعف وهلامية المنظمات الدولية التي ترفع شعارات الديمقراطية وحرية الرأي وحماية حقوق الإنسان. وكشفت قوة الحق أمام حق القوة ونصرة الله للقلة المؤمنة على الكثرة الضالة لتصبح قوة المقاومة الرقم الذي لا يمكن القفز عليه. وبعد أن كانت غزة تحت الحصار، أصبحت محط الانظار لكل العالم وساحة الاختبار وصاحبة القرار ومفتاح التفاوض أمام كل قوى الشر الاشرار في العالم، وشعارها "وإنّه لَجِهاد.. نَصرٌ أو إستِشْهاد". المؤلف
ليس بعيداً ما يراهُتحتَ شرفةٍ... من اضطراب خافقٍفي صدرهِ.يأتيه عند كل نبضةٍ، وعندَ كُلِّ وقْــفَهْ،من موج بَحْرِهِبِصُوَرٍ شتَّىتعيد الغابر الدفين صُدْفهْعن حالِ ما ترفعُهُ الأمواجُ
غَرانيقُ هَذي النصوصُ وهذي السطورُ فَحيحُ اللَّهَبْغرانيقُ هذي النصوصُ بناتُ الغضَبْنفختَ بنايِكَ قلتَ لأعزفَ حُرْقَتيَ المُشتَهَاةحرقتَ القَصَبْ
ليس دمعاً.. وضمّ قلبي نشيجهْيا له الشوق حين أحسو مزيجهْ!يا له الطرف! ترجم الدمع لمعاًخدعة العين حين تبّتْ وشيجهْبـــدأ الآن مـا أسـمــــــيه مــوتــاًهادئاً رغم ما يثير ضجيجهْوالردى الآن لن يصير حياةإن غزلنا من الأماني نسيجهْفاقتلوني كما أحبّ.. اقتلوني
إننا موعودون من محمد الراشدي، كما تنبئنا مجموعته هذه، بالكثير من غرر الإبداع السردي وألوانه ولآلئه التي ستبوئه مكانة تليق بأمثاله ممن يتقدون بالموهبة ويضيئون بشفافية روحهم الإنساني واتساع ثقافتهم. الناقد أ.د. صالح زياد الغامدي شدّتني هذه المجموعة القصصية بما ضمته من نصوص تأخذ بزمام قارئها إلى عالم مشيّد بمداميك من لغة ذات مفردات مغناطيسية وتراكيب متونها فسيفساء دلالية متراصة تجتاح مساحة النص لتوغل في الحفر بين طبقاته والكشف عن دفائنه. الناقد أ.د. محمد صالح الشنطي مع محمد الراشدي تدرك كم لهذا الفن من رحابة، وقدرة على أن يكون سردًا وشعرًا وفكرًا بضربة واحدة. تعرف كيف يختار القاص عناوينه، وكيف يدلف إلى عالم القص، كيف ينصت بإحساس السارد المتقن إلى شعرية الأشياء، وكيف يستبطن معانيها وأسرارها التي من خلالها يبني المشهد برؤيته وحواره وأفكاره الظاهرة والباطنة كما لو كانت حلما مكتنزًا بالدلالات. الناقد د.سعود الصاعدي
مقدمة الكتاب شاعر وفيلسوف. وُلِد في إسبانيا، إما في توليدو أو توديلا ، عام 1075 أو 1086 ، وتوفي بعد وقت قصير من وصوله إلى الأرض المقدسة عام 1141 ، في ذلك الوقت مملكة القدس الصليبية.يعتبر ربي يهودا هليفي أحد أعظم الشعراء العبريين، وقد اشتهر بقصائده الدينية والعلمانية، والتي يظهر الكثير منها في الليتورجيا الحالية. كان أعظم أعماله الفلسفية - The Kuzari Bookإنه العمل الفلسفي للرببي يهودا هاليفي [ريحا "الأول] ، الذي كتب في عام 1139 باللغة اليهودية العربية. ترجم الحكيم اليهودي ربي يهودا بن تيبون هذا الكتاب من العربية إلى العبرية. وكان أول كتاب عبرية من الكتاب يسمى" الكوزاري " الكتاب "ومن ثم اكتسب اسمه الشهير. الكتاب مكتوب على شكل محادثة بين ملك الخزر وحكيم يهودي حول أسس اليهودية. قصة التحول الطوعي للخزار منذ عدة أجيال تخدم المؤلف كخلفية وأساس لشخصية الملك الخزر ، يعتبر كتاب الكوزري أحد أعمدة الفلسفة اليهودية بشكل خاص والفكر اليهودي بشكل عام.الكتاب، المؤلف من خمسة أجزاء ، مكتوب في خمس مقالات. يصف ويحمي مبادئ العقيدة اليهودية ، في وقت كانت فيه اليهودية بين المطرقة المسيحية والسندان المسلم ، وفي هجوم على جانبي الفلسفة ومن جانب القرائين [جماعة اليهود الذين تركوا اليهودية الذين رفض اتباع الحكماء]. يستخدم الكتاب الإطار الخارجي للمنهج الأفلاطوني للحوار ، مع تفسير مختلف قليلاً لمفهوم الحوار ، ومن وجهة نظر الإدراك الداخلي ، ريبي يهودا هاليفي الذي غالبًا ما يستخدم المفاهيم الأرسطية ، على الرغم من معارضته المبدئية لها. لتوضيح الأفكار التي يقدمها.حجة القزير هي مثال يهودي شهير لمحاولة تأسيس استقامة الدين من خلال التقاليد على تجربة الوحي أو التجربة المعجزة التي حدثت بالفعل.
شعرتُ عندما حاولت إزاحة سريري وتغيير اتجاهه ليصبح وجهي مقابلاً للنافذة، أنّي أغيّر العالم، وأحوّل غرفتي إلى مصنعٍ للأحلام، إلى مسرحٍ أستطيع الوقوف عليه كامرأةٍ كاملة والغناء بصوت عالٍ، فأجلب السماء إليّ بنظرة واحدة، بكلمة تُغنّى، كاسمي، لكن هناك أمّي خارج الغرفة، وأمّي لا تشبه بقيّة الأمهات. فهي تراقب أي تغييرٍ يحدث بحرصٍ كبير، تضع دائماً مقصاً في جيبها؛ لأنّها كما تقول لا تثق بالريش الذي ينبت فجأة.
فِكْرتي مستعدّةٌ وبدونيأنْ تُساوي بالشكِّ فعلَ اليقينِحَيَّرتْني! لا بُدّ من خللٍ إذْليسَ حُلْماً وقد فَرَكْتُ جفونِيكلُّ هذا لأنّني كنتُ حُرّاًتاركاً همّتي بقاعِ السكونِكائناً حيّاً مثلَ نهرٍ حكيمٍجنّنتْهُ الظنونُ تلوَ الظنونِكنتُ نهراً لكنّها تَرَكَتْنِيكدْتُ من رِيبتي أقولُ خُذِينيخيّبَتْ ظنّي فكرتي غيرَ أنّي
يسّاءلونَ - اندهاشاً فيكَ - هل عَرَجَا؟!راودتُ بالحبِّ سقفَ الشعر فانفرَجالم أصعدِ الغيمَ باسمِ الماءِ قافيةًحتى اتخذتُ نقائي صوبهُ دَرَجَاوجرّتي لغة القرآن مترعـــةهدي القلوب (ولم يجعل له عوجا)لم أقبسِ النارَ في طورِ الرُّؤى وَلهاًحتى رعيتُ قطيعَ المشتهى حججاألقيتُ في لُجّة المرآة طعمَ فمي
ثمَّ أغنيةٌ في الطَّريقِ ستهزِمُ عينَكَ ساكِنةًكَي تُفتِّشَ فِي بيتِها عَنْ حنينٍ أسيرٍوعاطفةٍ يأكُلُ اللَّيلُ مِنْ كفِّهاوفتاةٍ تُمشِّطُ شعرَ وعودِكَ ضاحكةًوبِلادِكَ سائِلةً عَنْ غيابِكَ مُقْلَقةًوزمانٍ لطِيفْثمَّ أغنيةٌ سَوفَ تقلبُ أسفلتَ قَلْبِكَ رِيفْهارِباً نحوَها مِنْ عُيونِ الحقيقةِ
كَقَصِيدَةٍ لَم تَحتَمِل بُعدِيسِوَى فِي طَيِّهَاقَدَراً وُلِدتُ مَعَ الصَّدَىوَمَعِي صَبَاحٌ مِن فَرَادِيسِ الـمَدَىأَلهَبتُ نَايَ الرُّوحِ..أَنَّثتُ النَّدَىأَنجَبتُ أَوَّلَ دَهشَةٍ فِي لَحظَةٍوَقَرَأتُ كَفَّ النُّورِثُمَّ هُوَ اهتَدَى
تظل فكرة التواصل الجمالي مع التحولات الجديدة في المجتمعات بخاصة في زمن الجوائح مصدراً لتركيز الشعراء على الجوانب المختلفة التي بسطتها هذه الجوائح، فهي غالباً ما تحدث غمامة كثيفة في محيط الإنسان، وتخفي تحت مظلتها مواقف متغيرة ينتج عنها ظواهر شعرية بأبعاد تصويرية وتخيلية تغري النص وتملأ فراغ الوجود بفضائها الذي يولد تيارات تخلق مفاهيم واقعية ورمزية
لم يشعر الحاج سعيد فرحان بالفراغ أو النقص في يومٍ من الأيام؛ فمع أنه تخطّى عتبة الستين من عمره من دون زوجة وأولاد، إلا أنّه اعتاد على قضاء وقت طويل من اليوم في بقّالته المتواضعة؛ حيث يقصده معظم أهالي قريته، ويتجاذب معهم أطراف الأحاديث، وهو ما أنساه الكثير من الأشياء التي ينتبه إليها الإنسان في مثل عمره، ويتألم بسببها أيضاً.
الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري، لديها مشروعٌ شعريٌّ مفتوح على الاتجاهات الإبداعية كافة، فهي تمسك بطرف التفرد في الكلمة، وتَنمو وتَتجدّد مع كل قصيدة جديدة تكتبها، حيث يكشف معجمها الشعري عن سياقاتها الفنية وخواصها البارزة،
إليهما،وهما معاً منذ ثلاثةِ عُقودٍ، وسَبعِ سُنبلاتٍ،أحدها أنا لولاكما لم تكن هذه الكلمات.إلى وردةٍ في انتظاري وراءَ الجبالِ البعيدة الآن صار بوسعي أن أقول ها قد وصلتُ؛ افتحي البابَ يا....إليكم،وأنتم - مثلي - محرومون ويَائِسون من كل شيءٍ سنَكونُ يوماً ما نُريد.
كُلُّ البُحُورِبِحَارِيأَيُّـــــهَا المَلَأُ!مِنْهَا العِذَابُوَمِنْهَا المِلْحُوَالحَمَأُ!هَبَطْتُ لِلأَرْضِهَلْ فِي الأَرْضِ مِنْ شَجَرِأَلْتَفُّ فِيـــــــــهفَيَشْفِي أَنَّةَ المَدَرِ؟؟
فديتك نُوراً أيها الحبُّ في دمِــيله راحتا صدقٍ تضرُ وتنفــعُسكبتُ له من روض قلبي فراشــةًفبات المدى من عِطرِها يتضــوعُوألبستُ نسيانِي تذكرَ طيفِهــافبت بملهاةٍ بها القلبُ يخشــعُولما وجدتُ الأُنْسَ ناراً وجَنَّــةًفرحتُ بآلامِــي وغيريَ يجــزعُوقفتُ بباب الله لا سِرَّ في دمِــيولكِنَّ آيَــاتٍ تلوحُ وترفــعُ
تتميّز قصائد الشاعر السعودي حسن الزهراني، بأسلوبها المحكم في الصياغة التعبيرية، رغم تبايُنها في خطابها ودرجات تأويلها؛ فشعره يتأسس على القدرة على استيعاب الإبداع اللغوي وتطوره في آن، ودائماً يصل بكثافة النصّ إلى أعلى المكوِّنات الجمالية، فنرى مَشاهدَ حيّةً في قصائده تتميّز بالحيوية والأداء الدرامي والعاطفي، فضلاً عن البراعة في الكتابة للوطن والانتماء إليه؛ انتمائه الشديد إلى وطنه، بوجه خاص، ولمنطقة الخليج بوجه عام، وعلى هذا النهج حافظ الزهراني على منجَزَات نصّه ضمن مناخ بيئته.
كعادته، يُناجز الدكتور محمد عبدالله الريِّح صروف الدهر، باحثاً عن موطئ قدم دلالي فني في زمن الوسائط الرقمية والهجمات الإلكترونية الفتَّاكة.. تلك التي تحاصر "إنسان ما بعد الإنسان" في كل مكان.في بيئة الجوائح الرقمية المداهمة، يدخل التعبير الفني والأدبي في سلسلة من المآزق والإكراهات المتنامية في صعودها وتحوُّلاتها
شكلت شخصية الخليفة العباسي هارون الرشيد، شخصية إشكالية على المستوى التاريخي، وذلك نتيجة لما عاش من أحداث سياسية واجتماعية، أثّرت تأثيراً بالغاً في حياته، وارتبط تحديد ملامح هذه الشخصية من خلال ما نقلته المصادر التاريخية عنها، سواء كانت تلك المصادر متعاطفة معها أم بالضد منها، غير أنها حاولت ان تكون موضوعية، أو ادعت ذلك، من خلال ربط الأحداث بمسبباتها.
قلبي المحِبُّ إجابةٌ وتساؤلُوسرىً يطولُ وليلةٌ تتضاءلُكصحيفةٍ للريحِ قد أطلقتُهُومضيتُ لا أشـكو ولا أتفاءلُأيقنتُ أنِّي حينَ أنشرُهُ؛ أثورُوحينَ يطويهِ الأسى؛ أتخاذلُلو سادَهُ عطـشٌ هلاميٌّ يخرُّكما تخرُّ مـن الذبولِ سنابلُ
المكان أشبه بغرفة معتمة والقليل من الضوء ينحدر من الأعلى، وشخصان يجلسان في وسط الغرفة، أحدهما تجاوز الثلاثين، يرتدي ملابس داكنة والآخر يقاربه في السن ويرتدي ملابس مشابهة، وأكثر سواداًحول المكان سور لم يكتملأصوات جنادب الليل تنبعث من جنبات المسرحيدخل الحاجب، ينفض الغبار عن يديه، ويلقي بطريقة عشوائية بـ(أدوات البناء) جانباً.
- زاهر الطفل يتيم الأب والأمّ. تعود جذوره إلى مدينة الشام. تحتضنه أسرة ريفيّة لبنانيّة كريمة لديها ابنتان من جيله تقريباً. يتمّ تعليمهم معاً في مدرسة كنيسة القرية، والأسرة تعتمد كأكثر الأسر، على تربية دود القزّ، وإنتاج الحرير.- يتمّ إبعاد زاهر إلى قرية أخرى تعمل في الحرير، مصطحباً معه ببغاء كان قد أهداه ضابط فرنسيّ بعد انتهاء خدمته في لبنان للأسرة الحاضنة لزاهر لأن جوزفين أمّ الفتاتين كانت تخدمه في بيروت من قبل.- يعمل زاهر في معامل حرير كمشعل النار تحت الخلاقين التي تسلق دود القزّ حيّاً، وكان مثل هذا العمل حالة كارثيّة له، يحاول التخلّص منه، ولم يفلح.- يكون الببّغاء صديقاً جميلاً لزاهر يسلّيه، ويؤنسه؛ ويسلّمه كأمانة لنجاة المتزوّجة التي أحبّته بجنون، وتخلّى عنها، ولكنّها أعطت لهذا الببّغاء حريّته، حين رأت نفسها مثله سجينة قفص أكبر.- يرحل إلى الشام، ويمرّ بتجربة أخرى مع امرأة خليلة لأحد الكبار، وكان خلف تحرّرها من عبوديّتها لذلك الرجل.
ماذا تَفْعَلُ أُمّي عِنْدَما تَكونُ مُسْتَعْجِلَةً؟هَلْ تَعْرِفُ ما الَّذي عَلِقَ بِحِذاءِها وجَرَّتْهُ طَوالَ الرِّحْلَة؟هَلْ تَسْمَعُني أُمّي عِنْدَما تَكونُ مُسْتَعْجِلَةً أمْ أنَّهُ لَيْسَ لَدْيْها وَقْت؟"What does my mom do when she is in hurry? Do you know what stick with her shoes and she keeps dragging them while walking? Does my mom listen to me when she is in hurry? Or she doesn't have the time to?"
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.