Gjør som tusenvis av andre bokelskere
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.Du kan når som helst melde deg av våre nyhetsbrev.
تُعطينا هذه القصّةُ كأهلٍ فُرصةً لِنعيش لحظاتَ حُبٍّ معَ أطفالَنا، وأن نُؤكِدّ لهم على وجودنا دائمًا من أجلهم واستعدادنا لتلبية احتياجاتهم (خصوصًا العاطفيّة)، وتُناسب القصّةُ أيضًا الفترةَ الانتقاليّة التي يدخلُ فيها الأطفالُ إطارًا تربويًّا جديدًا، حيثُ يحتاجُ أطفالنا للإحساس بالأمان، وأن يشعروا بأنّنا موجودون من أجلهم عندما يحتاجوننا، كما أنّ مُحاوراتنا معهم لها أهميّةٌ كبيرةٌ، فهي تُغذّي ثقتهم بأنفسهم، وتُشعرهم بأنهم محبوبون ومرغوبٌ بِهم.مثل هذه الحوارات تُشكِّلُ فرصةً ثمينةً لِنفهمهم أكثر ونلبّي حاجاتهم العاطفيّة، دون استهتارٍ أو إنكارٍ لمشاعِرِهِم ودون التقليل من قيمة شعورِهم بالخوفِ، مهما بدا لنا الموقِفُ بسيطًا، غريبًا أو غير منطقيّ.تُعطينا هذا القصة مِثالًا حَيًّا لوالدٍ يتعامل بجديّةٍ مع ابنه/ابنته ويديرُ معه حِوارًا يزخرُ بحسِّ الفكاهة، الخيال الواسع، الاحتواء، التفهّم والاهتمام.بالإضافة لكونِ القصة تُناسب الأطفال قبيل بدأ السنة التعليميّة، فإنّها تناسب كلّ وقتٍ أيضًا، فهي تُعطيهم شعورًا بالحبّ والأمان، وتجعلنا نحن الأهل، نشعر بأنّنا قمنا بعملٍ عظيمٍ من أجلهم.
فلامنكيتاتأليف منال صعابنةرسوم تمارا قشحةإصدار دار أطافيل للنشر والتوزيع خلال رحلةٍ إلى إسبانيا، تقع رنين، ابنة الستّ سنوات في حبّ الفلامنكو، بعد أن حضرت هناك عرضًا وتصوّرت مع راقصةٍ مشهورة.بعد عودتها من الرحلة، تلتحق رنين بدروس الفلامنكو، تتوقّع رنين أن تُتقن الرقص منذ الدرس الأول، ولكنها تتفاجأ بالمراحل الكثيرة والمتعبة والصعبة وأحيانًا المملة التي تصادفها خلال الدروس.تمرّ رنين خلال أحداث القصة بالعديد من المشاعر والإشكاليات الملل، الغضب، الإحباط، الحزن، الانسحاب، الحماس، العودة للدروس، التأخر عن باقي البنات، المساندة من المدربة
Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.
Ved å abonnere godtar du vår personvernerklæring.