Utvidet returrett til 31. januar 2025

Bøker utgitt av Michael Rouhana O.A.M.

Filter
Filter
Sorter etterSorter Populære
  • av Rouhana Michael Rouhana & روحانا ميخاييل روحانا
    291,-

    لماذا كتاب تَحويل المَفاهيم الدُستورية هذا؟... حتى من خِلال قراءةٍ أفضَل للتاريخ وحَرَكتِه، يكون أملُ الأجيال الآتيةِ أفضلُ من أمل أجيالِنا باسترداد حقِّ الشعب على وَطنه وبناء دولةٍ على مستوى اسمِ لبنانَ كرامةً وتاريخًا، وليُعلِمْنا بأنه " ليس بتسوُّلِ الأموال ولا باقتراضِها ولا بالهبات المشروطة ولا بالوُعود الخيالية ولا بتعليق المشانق لِمَن خان أمانةَ الشعب ونهبَ المالَ العام يُنقَذُ الوطن، إنما بتعديل الدستور وتصحيح مفاهيمِه الطائفية البائدة، وتعديل مواده التي أسَّسَت للخيانة والجرائم العامة، وعطَّلت استقلالية القَضاء والمَراجع الدُستورية." وليجيب على نداء القديس البابا يوحنا-بولس الثاني القائل "أوّد أن أجدّد دعمي وتشجيعي للشعب اللبناني، في حياته الاجتماعية. تستمرّ خلافاتٌ بين سكان البلد الواحد بيد أنها يجب ألاّ تشكّل عقبة في سبيل حياة مشتركة وسلام حقيقيّ، أي سلامٍ يكون أكثر من غيابٍ للنزاع.واللبنانيون كسائر الشعوب، لأنهم يحبّون أرضهم حبّاً خاصّاً، هم مدعوّون إلى الاهتمام ببلدهم، والمحافظة دونما كلل على الأخوّة، وبناء نظامٍ سياسيّ واجتماعيّ عادل ومنصفٍ، يحترم الأشخاص وجميع الاتجاهات التي يتألّف منها البلد، ليبنوا معاً بيتهم المشترك.(من الإرشاد الرسولي، رجاء جديد للبنان، 1997، #94)

  • av Rouhana OAM Michael Rouhana OAM & Rouhana OAM Michel Rouhana OAM
    435,-

  • av &#1585, &#1608, &#1575, m.fl.
    167,-

    لماذا كتاب تَحويل المَفاهيم الدُستورية هذا؟... حتى من خِلال قراءةٍ أفضَل للتاريخ وحَرَكتِه، يكون أملُ الأجيال الآتيةِ أفضلُ من أمل أجيالِنا باسترداد حقِّ الشعب على وَطنه وبناء دولةٍ على مستوى اسمِ لبنانَ كرامةً وتاريخًا، وليُعلِمْنا بأنه " ليس بتسوُّلِ الأموال ولا باقتراضِها ولا بالهبات المشروطة ولا بالوُعود الخيالية ولا بتعليق المشانق لِمَن خان أمانةَ الشعب ونهبَ المالَ العام يُنقَذُ الوطن، إنما بتعديل الدستور وتصحيح مفاهيمِه الطائفية البائدة، وتعديل مواده التي أسَّسَت للخيانة والجرائم العامة، وعطَّلت استقلالية القَضاء والمَراجع الدُستورية." وليجيب على نداء القديس البابا يوحنا-بولس الثاني القائل "أوّد أن أجدّد دعمي وتشجيعي للشعب اللبناني، في حياته الاجتماعية. تستمرّ خلافاتٌ بين سكان البلد الواحد بيد أنها يجب ألاّ تشكّل عقبة في سبيل حياة مشتركة وسلام حقيقيّ، أي سلامٍ يكون أكثر من غيابٍ للنزاع.واللبنانيون كسائر الشعوب، لأنهم يحبّون أرضهم حبّاً خاصّاً، هم مدعوّون إلى الاهتمام ببلدهم، والمحافظة دونما كلل على الأخوّة، وبناء نظامٍ سياسيّ واجتماعيّ عادل ومنصفٍ، يحترم الأشخاص وجميع الاتجاهات التي يتألّف منها البلد، ليبنوا معاً بيتهم المشترك.(من الإرشاد الرسولي، رجاء جديد للبنان، 1997، #94)

Gjør som tusenvis av andre bokelskere

Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.