Utvidet returrett til 31. januar 2025

Bøker av د. أ

Filter
Filter
Sorter etterSorter Populære
  • av &#1583, &#1606, &#1605, m.fl.
    276,-

    موضوع البحث في هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على إشكالية النظم السياسية المعاصرة المركبة حضاريا من تجارب بشرية متراكمة وكتب سماوية ونظريات فلسفية، وأسس واقعية، وقد خصصنا هذه الأطروحة، للمقارنة بين القانون الدستوري والشريعة الإسلامية في النظم السياسية عموما والمغرب العربي خصوصا. وبذلك تكون إشكالية كما يلي إلى أي مدى يمكن التعرف على (النظم السياسية بين القانون الدستوري والشريعة الإسلامية في المغرب العربي) وفق منهج علمي يجمع بين أصالة الحضارة الإسلامية وقداسة منهجها السماوي، وبين روح الواقعية والتجديد التي يتسم بها القانون الدستوري المعاصر عموما والقانون الدستوري في المغرب العربي خاصة؟

  • - شِيفْرَةُ دَانِئِيل
    av &#1583, &#1585, &#1575, m.fl.
    453,-

    خريفُ تشرين، مونديال قطر 2022، الساعة قبل الأخيرة بفصل الآلام، السماء تمطر بهجةً على الرؤوس. القدس تئن وقد صرنا عبيد بني صهيون. يصرخ أحمد محذّرا، قومه يقسمون تالله! إنَّك لمجنون! حين قال سلامٌ من الله على العالمين! يقولون إن يعِد فإنما يعِد المهمشين الفقراء، والمقهورين البؤساء. المسيح يدعو للسلام، ثم اسمه تُسفك به الدماء، وبرسالته يُفعّلون الأهواء. موسى يبكي عند طور سنين، يرتجي خلاص أهله، ثم إذ بهم يتبنون العداء؟ ضميرُ البشر أوشك على النفاذ، أن كان الأمل بعدل السماء قد صار فتاتا كالغثاء؟ وسرابا بليلٍ أعمشٍ، لا قمر به بازغًا ولا نقاء، فكيف نعيش إذن في تلك الغابة الضالة بأطراف المجرَّة اللعينة الرعناء؟ الحياة سادةٌ وعبيد، السَّادة أنذال، لا يتورعون في سحق العبيد، عبيد الرأسمالية الجديدة، وسادة المال والأعمال، إنهم ينخدعون بالبقاء، ويبغون الثراء، ويتحايلون على حقيقة الفناء. لا يتورعون عن الزّور، والزّيف، والزّخرفة، والافتراء. الأرض دِغالٌ يحكمها الأقوياء؟ وسادتها وحدهم من يملكون مفاتيح الجنان الجالسة في بنوك السماء؟ لا أعرف كيف يكون تقييم الشرف؟ إن كان اللِّص من النبلاء، إن كانت العاهرة من الفضلاء، أنسيتم أنكم حين تقلبون الحق باطلًا، والباطل حقًّا، تنشدون البِغاء؟

  • av &#1583, &#1585, &#1575, m.fl.
    236,-

    " إنه نوع آخر من السحر، لا علاقة له بالشياطين، أيها التاجر الطيب، ولا يتم من خلاله إلحاق الضرر والأذى بالآخرين. إنه السحر العلمي، الذي يسخر فيه الكاهنُ المادةَ لصالحه، فيتسنى له التلاعب بمشاعركم وعقولكم، إنه السحر الذي يُخضِع الكاهنُ به الطبيعةَ بوسائل وطرق آلية، مستغلًّا نظريات فيزيائية وكيميائية يعلمها دون غيره، فيمكنه تحويل الهواء إلى ماء، أو تحويل الماء إلى هواء إذا شاء، ويمكنه تطبيب المريض بأعشاب خاصة، أو إهلاك البدن بالسموم. لكن كهنة هذا الزمان لا يعملون كعلماء، بل كسحرة دجالين، محاولين إقناع الناس بقدرة سحرهم القوي على درأ المرض. إنهم يعمدون إلى إخفاء تلك الأسرار، وحجبها عن عامة الناس؛ كي يستأثروا بعقول الملوك والأمراء فيغدقون عليهم بالهدايا والعطايا الكثيرة، وما تلك النُذُر التي تعتقد فيها إلّا دجلًا يريده لكم بعض الكهنة ليزعموا أنهم يملكون أن يدخلوا الرجل إلى العالم الآخر بسلام عند استقباله بعد موته. فتجد تلك الأفكار المرعبة سبيلًا إلى قلوب العوام، فيهرعون إلى تقديم العطايا والقرابين للآلهة. ولكنها في الواقع، تقع في أيدي الكهنة النافذين، فيختلسونها جميعًا، ويملؤون بها بطونهم، وهم بذلك ينصبون أنفسهم أوصياء على الدين.

  • - المبدأ والوسيلة والمنتهى
    av &#1585, &#1575, &#1605, m.fl.
    239,-

    الكِتابُ، بأبوابِهِ الخمسة وَبمجموع مَباحثه، يُقدّمُ دراسةً في "الحَقيقةُ المُحمديَّةُ" وَمَفهومِ الصّادر الأوَّل ونظريّة الفَيض الإلهي، وَكَيفَ قَرَأَها عُلماء العقيدة، والحُكماء، والمُتَكلّمين مُنذ نَشأتها، وَتَطوّرها التاريخيّ، بَدءًا بالفَلاسفة الإغريق وَمُرورًا بالشرائع اليهوديّة والمسيحيّة والإسلاميّة وبما تحوي من تَيّاراتٍ فكريّةٍ وَفَلسفيّة. الكتابُ يشرح كيف أنَّ الحق تعالى قد أظَهَرَ الحَقيقة المُحمديّة مِن أنوارهِ الصمديّة، لتكون البداية مِن حَضرتهِ الأحديّة، وكيف أنّها تَجَسّمَت بشَخصِ النَبيّ المُصطفى صَلّى الله عليه وآله ليكون هو النُّور، قال الله تعالى ﴿قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ﴾ [المائدة 15]. لقد جَمَعَ النبيّ المُصطفى مِن خلال كمال مرآته الأحمديّة كلّ بداية ونهاية، فالحقيقةُ المحمديّة قد تَجَسَّدت بشَخصِهِ الكريم في العالم المادي لِيَكونَ أعظم الموجودات، كيف لا وهو التجلّي التّام لاسم الله الأعظم، حيثُ لَم يَبلغ هذه المرتبة سواه والأئمة المعصومين (عليهم السلام) من بعده.

  • av &#1585, &#1575, &#1605, m.fl.
    273,-

    الإنسانُ حينما يَفْتَح عَينَ بصيرته ويتمعّن في أسرار هذا الكَون العَظيم سَيُدرك أنّه حينما يصِل إلى أعلى مَدارج الكّمال فَهُو بذلك يكون ذلك المَركز والمَحور الذي يَدور حَوله كل ما خلق الله، وَهيَ لعمري مَنزِلة عالية وَمَهمّة عَظيمة لا يَنالها إلّا مَن وَعى حقيقتها وتدبّر في آياتها فبادر إلَيها مُسابقاً وَسَعى نَحوَها مجاهداً. وسيُبصر بعين اليقين أنّ الله تعالى هو الخالق والمصور لهذا الكون وأنّ حكمته في خلق الإنسان وتشريع الأديان إنّما هي حكمة بليغة تتناسب مع عظيم جلاله وعلّو كماله وجميل حكمته. (المؤلف)

Gjør som tusenvis av andre bokelskere

Abonner på vårt nyhetsbrev og få rabatter og inspirasjon til din neste leseopplevelse.